نظرت إلى المكان الذي قد كنت أقصده قد كنت آلفه بل كنت أهواه نظرت للأزهار للأشجار وتنشقت رئتاي في كلف هواه بالغت حتى تقرت في هوى يداي ثراه عبق الزهور والندى ومﻻحة العصفور قد شملت محياه ﻻشيئ قد تغير في المكان لكني لست على وله(ن) كما قد كنت في الماضي وإياه ففهمت أني من تغير ﻻ المكان وﻻ سواه عاهد اسيه من الأرشيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق