الجمعة، 5 يوليو 2019

نظرت إلى المكان الذي قد كنت أقصده قد كنت آلفه بل كنت أهواه نظرت للأزهار للأشجار وتنشقت رئتاي في كلف هواه بالغت حتى تقرت في هوى يداي ثراه عبق الزهور والندى ومﻻحة العصفور قد شملت محياه ﻻشيئ قد تغير في المكان لكني لست على وله(ن) كما قد كنت في الماضي وإياه ففهمت أني من تغير ﻻ المكان وﻻ سواه عاهد اسيه من الأرشيف


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق