الأربعاء، 31 يوليو 2019

مولاي جئتك مُنهك الخُطا نَخر العظام كما الأموات جئتك ممزق القلب أُصارع المرض والسكرات مولاي تكالبت عليٌ الدنيا بكل عنفوان صرت فتات سربلت مني دمي تحت أقدام المستحيل بالذات مولاي جئتك شاكيا لترفع عني المعاناه لا السيئات قد مسني الضر بثقل موازينة وأغتال الأمنيات فهل أجد فيكم المعين ؟ على الحياة الباقيات طُردت من الحباة شر طردة لم يشفع لي جسدي الرفات مولاي قد مات الأبن والخل وأصبحت رهين المعجزات سمعت عنك يامولاي للعون معين فهل أنا اخطأت الخُطا والخطوات ؟ أم انا عند الصواب ولم تكلني للأصارع الآهات خذ بيدي فطعم الحياة مر كم أحتسيت منه عددَ كاسات وكم هوت الدنيا عليٌ بمرها وقلت عذبا فرات وكم أبكتني الليال وليلها زخم بالمعصرات ولكم توضأت بدموعي لكسره البكاء والحسرات جئت اليوم عسى أشهد بعد الكسر جبرا في زمن العثرات فيه المستحيل ثمه والعواقب هي الباقيات لقد ضاق الصدر مني وضاقت الدنيا حوالي بالثكنات لم أجد قلبا رحيما الكل تصنع بالهم والهموم عددَ الساعات بقلمي ..... جمال حلمي ................. ( مولاي )


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق