ق . ق . ج احتراب .. ............. كانَ يبحثُ في مُدن السُهادِ عنْ نعاسٍ يصدّ بهِ وَخَزاتِ ما تبقّىٰ فيهِ من إنسان وهوَ يردِّدُ آياتِ الضميرِ المُلوّثِ بالدمِ والصديدِ ، سلّ سيفَ الندمِ - أيقظَ الماردَ المقيمَ في أعماقهِ - أغمدَهُ في ضحيةٍ ثانيةٍ وثالثةٍ .. فغَطّ في نومٍ عميق . كَامِل عبد الحُسين الكَعْبِي العِراقُ _ بَغْدادُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق