الاثنين، 19 أغسطس 2019

سافر .. ** ولنفتَرقَ قليلاً .. ** ونُغني لحنَ المساكين .. ** لخير هذا الحُب ياحبيبي .. ** علَ الفراق يزيدَ في محبتي .. ** أُريدُكَ أَن تكرهُني قليلاً .. ** بحق مالَدينا .. من ذكرى .. غاليةٌ علينا ..؟ ** بحق الحُب الذي لم تعرف معانيه .. ** والشعرُ والرثاء .. الذي لازالَ .. ** منقوشاً على شَفتَينا .. ** وبحق وجهُك .. ** المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي.. ** وهواك الدافيءُ في شعري .. ** وعلى أوراق دفاتري .. ** دَعنا نفترقُ قليلاً .. ** والهَجرُ سجال .. ** مازلتُ في المحبةُ طفلةٌ .. ** كادَ يقتُلني بك صمتَ المقال .. ** ربما لم تفهَمي .. بعد .. ** إن النساء في الحب أطفال .. ** قلتُ أهواك .. أعشقُك .. ** لاأُحبُ أَن أَكونَ تلكَ التي .. ** على كلماتها تحتال .. ** فإن وقفتُ أمامَ حُسنك صامتهً .. ** فإعلم أنَ في داخلي .. ** ملكة من الحُسن قتال .. ** دعنا نفترقُ حبيبي .. ** لا أظنُ أكون بأحسن حالاتي .. ** وأنت على هذا الحال .. *****بقلمي/أمل أبو الطيب محمد جمهوريه مصر العربية


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق