وكأن لحظات المساء .... تقطر حنينا ... و ﻻ تعرف سوى العزف ... على أوتار أوجاعنا .... و كأن الغروب حين يرحل .... يأخذ معه الهدوء ... ليبدأ ضجيج اﻷشتياق واﻷنتظار ... وتولد في أفكارنا .. ألف قصة و قصة ... عن رحيل ليته يعود ... عند أول خيط من خيوط الفجر .... #لولو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق