الجمعة، 21 يونيو 2019

مَدايَّ الغَرِيب . . . . . حتَّى الغِياب مَعِي غَارق فِي شَهْوَةٍ دافِئةٍ ِبذِياكَ الحُلُمُ القِيصَري لَيْلٌ يُلَفُّ السَّماء . ! مَازِلْت أَقفز مِنِّي حِين أَدْرَكُ صُمْتَ الْأَشْيَاء ، حُبّ بَاتَ مَدَىً غَرِيباً طافِياً عَلَى زُهُورِ الْخَرِيف ، أَمْشِي بَيْنَ أَطْيافِ النَّدَى ، أَزُفُّ أَنْفاسِي بِلَا رَائِحَة الْيَاسَمِين الَّتِي كَانَتْ تَلْبَسُهُ عِطْراً ، أَتَعَلَّم مِنْهَا ، مَاذَا أَفْعَل . ؟ الْحُنَيْنُ يَعِيشُ فِي رَحْلِهِ الْقَدْر . . . . . . مَرْيَم البتول


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق